[center][b][size=21][color=red][img]
https://2img.net/r/ihimizer/img129/1604/besm3ix5hb.gif[/img][/color][/size][/b]
[size=21][color=red][b][size=25][color=pink]استعمالات و فوائد الزيتون الطبية[/color][/size] [/b][/color][/size]
[b][size=21][color=red]1. الاوراق ذات تأثير قابض و تأثير معقم ، و مغلي الاوراق يستعمل كخافض قوي للحرارة كذلك قشر الشجرة له تأثير خافض للحرارة .
2. يحتوي ورق الزيتون على مركبات طبيعية وهي تقتل الميكروبات و اجناساً من الفيروسات و الفطريات .
3. يعالج ورق الزيتون مرضاً حديثاً تم تشخيصه هو ( CFS ) Chronic Fatigue Syndrome
4. يعالج ورق الزيتون المرض الذي يحدثه فيروس يسمى هيربس .
5. يساعد ورق الزيتون على تخفيف عوارض المرضى المصابين بمرض نقص المناعة المكتسبة فهو _ اي ورق الزيتون _ يقوي جهاز المناعة ، ويعطي الجسم المؤونة و الذخائر لمكافحة الالتهابات .
6. يكافح ورق الزيتون وهن و تعب الاجساد ، و الآلام التي تنتج عن الامراض المزمنة و الخطيرة مثل الايدز ، السرطانات ، و يطيّب معيشة المريض ، ويكافح الفيروسات التي تسبب هذه الامراض عن طريقين ، الاولى : تكون عن طريق منع تكاثر الفيروسات ، و الثانية : عن طريق تنشيط و تفعيل اجهزة المناعة لإنتاج خلايا خاصة تقاتل الفيروسات .
7. ورق الزيتون يستعمل في معالجة امراض الرشح و الانفلونزا التي لا يمكن معالجتها بمضادات الالتهاب .
8. زيت الزيتون وورق الزيتون مفيد لأمراض القلب حيث تثبت الدراسات الحيوانية بأنه خافض لضغط الدم و خافض للكوليسترول .
9. زيت الزيتون يلين الطبيعة .
10. ينعّم البشرة والوجه ، و يستعمل في صناعة زيوت و كريمات الوجه و الصابون .
11. الدهن بزيت الزيتون يزيل الحكاك و يعالج تكسّر الجلد و السماط و التهاباتها ، ويعالج العقص و الحروق ، و حروق النار و حروق ضربة الشمس
12. يستعمل زيت الزيتون عن طريق إضافة الادوية و العقاقير اليه في معالجات الجلد و الدهون ، ويقوي زيت الزيتون الشعر و يعطيه لمعاناً و نشاطاً
13. يساعد ورق الزيتون المغلي في تخفيض مستوى السكر بالدم .
14. يعالج امراض تشنّج العضلات و المفاصل و آلامها .[/color][/size][/b]
[b][size=21][color=red]15. زيت الزيتون مدر للبول كما يساعد على إخراج الحصى و الرمل من الكلى عبر البول .
16. يعالج زيت الزيتون امراض الصدر و يستعمل في امراض التيفوئيد الحمى القرمزية و الطاعون .
17. يستعمل زيت الزيتون في الحقن الشرجية .
18. أثبتت الابحاث العلمية فائدة زيت الزيتون في مكافحة السرطان .
19. زيت الزيتون و الزيتون يقوي البصر و يمنع العشى الليلي بما يحتويه من فيتامين A ، ويمنع ارتخاء الجفون .
20. مقوي للطاقة الجنسية لما يحتويه من فيتاميني A . E .
[/color][/size][/b][/center]
[center][color=red][size=21][b][img]
http://cretashop.gr/br/imagesbr/pezaoil/popoil.jpg[/img][/b][/size][/color][b][size=21][color=red]بعد تناول النبي صلى الله عليه و اله لوجبة الإفطار يظل حتى يفرغ من صلاة العصر، ثم يأخذ ملء السقاية (تقريباً ملء ملعقة) من زيت الزيتون وعليها نقطتا خل مع كسرة خبز شعير، أي ما يعادل كف اليد
وقد ذكرت بعض الآيات القرآنية بعض الفوائد لزيت الزيتون إذ يقول تعالى: شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء
وأيضاً قوله تعالى: والتين والزيتون
وقد أثبت العلم الحديث أن هناك أنواعاً عديدة من السرطان مثل سرطان العظم (سركوما) استخدم زيت الزيتون لعلاجها، وقد أيد الطب الحديث في اكتشافاته أن زيت الزيتون يحتوي على أحماض دهنية وحيدة التشبع يعني غير مشبعة، ولذلك يقول العالم أندريا ويل: إنه وجد بالتجربة أن زيت الزيتون يذيب الدهون وهذا من قدرة الله، دهن يذيب الدهون، فهو يعالج الدهون مع أنه دهن لأنه يحتوي في تركيبه على (أوميجا 3) بعدد كبير وأوميجا 3 تعالج الدهون.
كما ثبت علميا أن زيت الزيتون يحمي من أمراض تصلب الشرايين والزهايمر وهو مرض الخرف وضعف الذاكرة ويضيع المخ
واستطاع العالم أندريا ويل أن يثبت كيف يقوم زيت الزيتون بالتدخل في الخلية المصابة بالسرطان ويعالجها ويؤثر فيها، ووصف كلمة {صبغ للآكلين}
التي جاءت في القرآن على أنها الصبغيات الكرموسومات
ووصف السرطان بأنه اتساع بين الخلايا الواحدة بعض الشيء، وثبت أن زيت الزيتون يقوم بتضييق هذا الاتساع ويحافظ على المسافات بين الخلايا.
وهنا تتجلى قدرة الله عز وجل في انتقائه لغذاء نبيه فكان النبي صلى الله عليه و آله وسلم يغمس كسرة الخبز بالخل وزيت الزيتون ويأكل
وقد اكتشف العلم الحديث أن الخل الناتج من هضم المواد الكربوهيدراتية في الجسم هو مركب خليّ اسمه (أسيتو أستيت) والدهون تتحول إلى أسيتو أستيت ويبقى المركب الوسطي للدهون والكربوهيدرات والبروتين هو الخل، فعند تناول الخل وحدوث أي نقص من هذه المواد يعطيك الخل تعويضاً لهذا النقص، وتبين بالعلم الحديث أن زيت الزيتون مع الخل يقومان كمركب بإذابة الدهون عالية الكثافة التي تترسب في الشرايين مسببة تصلّبها.
لذلك أطلق العلماء على الخل مع زيت الزيتون (بلدوزر الشرايين) لأنه يقوم بتنظيف الشرايين من الدهون عالية الكثافة التي قد تؤدي إلى تصلب الشرايين.
وليس مهمة الخل فحسب القيام بإذابة الدهون، بل يقوم مع الزيتون كمركب بتحويل الدهون المذابة إلى دهون بسيطة يسهل دخولها في التمثيل الغذائي ليستفيد الجسم منها،
ثم بعد أن يتناول النبي صلى الله عليه و اله وسلم غداءه كان يتناول جزرة حمراء من التي كانت تنبت في شبه الجزيرة العربية، وقد أثبت العلم الحديث بالدليل والتجربة أن الجزر الأحمر يوجد به(أنتوكسيدات) وهي من الأشياء التي تثبط عمل مسببات السرطان، كما أثبت الطب الحديث أن الجزر يساعد على نمو الحامض النووي والعوامل الوراثية، وهذا من الإعجاز الإلهي، لذلك فإن الكثير من الأطباء ينصحون بتناول الجزر كمصدر لفيتامين (أ) ومصدر لتجدد العوامل الوراثية بالحامض النووي، كما أنه يؤخر ظهور الشيب.
عشاء النبي صلى الله عليه و آله و سلم
كان النبي صلى الله عليه و آله وسلم بعد أن ينتهي من صلاة العشاء والنوافل والوتر وقبل أن يدخل في قيام الليل، كان يتناول وجبته الثالثة في اليوم وهي وجبة العشاء، وكانت تحتوي على اللبن الروب مع كسرة من خبز الشعير، وقد أثبت العلم الحديث أن تناول كوب من اللبن الروب في العشاء يعمل على إذابة الفضلات المتبقية في المصران الغليظ، ويقوم بتحليلها إلى مركبات بسيطة يسهل الاستفادة منها ومن الفيتامينات الموجودة بها.
وقد جرت بعض الدراسات العلمية، بينت فوائد اللبن الروب عند تناوله ليلاً، فهو يجعل الترسبات غير المرغوب فيها تتفتت ويستفيد منها الجسم.
وهذا من الإعجاز في تناول النبي عليه الصلاة و آله والسلام لهذه الوجبة ليلاً كوجبة عشاء هامة وضرورية وسريعة الهضم، وتجعل الجهاز الهضمي يعمل بكفاءة، لذلك هناك عدد من الأطباء دائماً يصفون لمرضاهم اللبن الروب ليلاً في وجبة العشاء لأنه مريح للقولون ولا يسبب تقلصات في المعدة،
وأكدت هذه المعلومات الطبية الدراسة التي أجراها الدكتور عبدالباسط سيد محمد في كتابه الاستشفاء بطعام النبي الذي أوضح فيه أن معظم طعام النبي صلى الله عليه و آله له جانبان من الفائدة، جانب القيمة الغذائية التي يمد بها الجسم وأثبتها العلم الحديث، وجانب الوقاية من الأمراض، وهذا إنما يدل على الإعجاز الإلهي في اختيار رب العالمين لطعام نبيه ومصطفاه سيد الخلق أجمعين صلى الله عليه و اله.
وفي النهاية لا نملك إلا أن نقول انطلاقاً من قوله تعالى: لقد كان لكم في رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم أسوة حسنة... فلو تأملنا جيداً سنجد أن النبي كان خير قدوة لنا في مأكله ومشربه وملبسه، كان قدوةً ومعلماً للبشرية، فقد أعجز بعلمه العلماء، وفاقت فصاحته البلغاء والأدباء، فكان إذا تحدث صدق وما ينطق عن الهوى... ولو تأملنا جيداً أحاديث النبي عن الطعام لوجدنا أنه أخبرنا من آلاف السنين بما لم يستطع العلم الحديث اكتشافه
وقد قام عدد من العلماء الباحثين في هذا المجال بتأليف كتب عديدة تحمل أسرار الغذاء النبوي والوقاية من الأمراض عن طريق السنة، مثل الطب النبوي وتأملات في حياة الرسول وغيرهما من الكتب التي قامت بالتحليل والتفصيل لهذا الجانب من حياة سيد الأنام محمد صلى الله عليه و آله وسلم وسيظل العلم الحديث يستكشف في هذه الأسرار النبوية إلى أن تقوم الساعة
[img]
https://2img.net/h/i126.photobucket.com/albums/p101/dream-prince/fbd729040a.gif[/img][/color][/size][/b][/center]